في العصر العباسي الأول، تولى الخلفاء أنفسهم مهمة نشر الإسلام، عصر القوة. صحيح خطأ حيث أن الدولة العباسية من الدول الإسلامية العظيمة التي ظهرت في الدول العربية، وهذه الدولة كغيرها من الدول مرت بمراحل وتطورات عديدة من الضعف إلى القوة إلى الانهيار، ومن هذا المنطلق فإن الموقع المجالي هو مهتمة بالإجابة على السؤال المطروح بإعطائنا لمحة عامة عن الدولة العباسية وعصورها. التي مرت بها، ثم شرح موجز للعصر العباسي الأول والدولة التي كانت تعيش فيها الدولة في ذلك العصر.

العصر العباسي الأول

وهي من أهم العصور في الدولة العباسية، حيث كان نضج الدولة وقيامها، وحكم الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور سبب ترسيخ أسس الدولة، كما كانت الثورات التي أعقبت ذلك وعملت على إضعاف الدولة، حيث قضت على من عارضه وعارض حكمه، وقد وصفه المؤرخون بأنه أعظم رجال العباسيين في القوة والبسالة واليقظة والصمود، وكان ثاد أيضا في هذا العصر هارون الرشيد، الذي بنى المساجد ونفذ الإصلاحات الداخلية والاهتمام بالعلوم والصناعات إلى جانب الفتوحات الإسلامية والتوسع.[1]

شاهد أيضاً العصر الثاني في الدولة العباسية يسمى عصر الضعف والانحطاط

في العصر العباسي الأول، تولى الخلفاء أنفسهم مهمة نشر الإسلام، عصر القوة. صحيح خطأ

يعتبر العصر العباسي الأول من العصور الهامة والمرموقة في العصور الإسلامية، حيث يمكن أن نقول عنها ما يلي

  • في العصر العباسي الأول، أخذ الخلفاء أنفسهم على عاتقهم مهمة نشر الإسلام، عصر القوة، وهو بيان صحيح.

وقد سمي هذا العصر بالعصر الذهبي بسبب المؤرخين والشعراء والكتاب والمخططين والعبقرية والمهندسين الذين ظهروا فيه، حيث استقرت أحوال الإسلام فيه، مما ساعد على تقوية الدولة العباسية في الفترة المذكورة.[2]

احتل العباسيون أولاً مدينة عمورية، لأن البيزنطيين اقتحموا مدينة زوترا، وتسببوا في مذبحة كبيرة

لمحة سريعة عن الخلافة العباسية

والدولة العباسية هي الخلافة الإسلامية الثالثة في العالم، ودولة بني العباس التي جاءت بعد الخلافة الأموية، هي ثاني سلالة حاكمة في الإسلام. حيث اعتمد العباسيون على الفرس لإبعاد الأمويين عن الخلافة، في ذلك الوقت قاموا بنقل الخلافة الإسلامية إلى الكوفة بعد أن كانت في دمشق، وبعد ذلك أنشأوا مدينة بغداد وجعلوها عاصمة الدولة. الدولة العباسية، ودحرجت العصور على الدولة العباسية إلى أوج قوتها في العصر العباسي الأول، ثم العصر العباسي الثاني، حيث انتشرت الفتنة والصراعات الداخلية، وظهور السلاجقة في العصر الثالث، إلى تشتت الدولة وظهور المماليك في العصر الرابع.[1]

الخليفة الذي أمر الجيوش بالعودة بعد حصار القسطنطينية من أجل تنفيذ سياسته القائمة على نشر الإسلام في العراء هو

في العصر العباسي الأول، تولى الخلفاء أنفسهم مهمة نشر الإسلام، عصر القوة. الصواب والخطأ بيان صحيح، فالعصر العباسي الأول كان يُعرف أيضًا بالعصر الذهبي عندما جاء الخلفاء في الفتوحات الإسلامية والإصلاحات في الدولة، وكانوا مهتمين في ذلك الوقت بالعلوم والصناعات، مما ساعد على ظهور العلماء والكتاب والباحثين وازدهار كل المجالات.