تحول الجيش الإسلامي إلى جيش نظامي في عهد الخليفة. يعتبر الجيش الإسلامي من أقوى الجيوش العربية، حيث عملوا على دعمه وتوفير كافة الإمكانيات التي يحتاجها من مواد قتالية وجنود محترفين. في هذا المقال سيتحدث الموقع المجالي عن الجيش الإسلامي والانتصارات العظيمة والعظيمة التي حققها. وتعتمد قوة الدولة ومكانتها على قوة جيشها وضعفه، مما يقلل من قوته ويجعل بقية الدول تطمع به.

تحول الجيش الإسلامي إلى جيش نظامي في عهد الخليفة

إن مسألة تحول الجيش الإسلامي إلى جيش نظامي من الأسئلة المطروحة في المناهج الدراسية في مادة التربية الإسلامية، والإجابة على هذا السؤال

  • الخليفة عمر بن الخطاب

بعد دخول الخليفة عمر بن الخطاب الإسلام، حدث تطور ملحوظ في هذا الصدد. نظّم الجيش وحوّله من جيش عادي إلى جيش نظامي يتبع نظامًا معيّنًا، وأسس ديوان الجنود، حيث يُحسب عدد الجنود ويُرتب.[1]

انظر أيضاً النظام الإداري في الحضارة الإسلامية يشتمل على عدد من العناصر

معلومات عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه

وهو أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، أحد دعاة الجنة العشر، وثاني الخلفاء الراشدين، أسلم الله به. الخلافة بعد وفاة سيدنا أبو بكر رضي الله عنه أسلم أسلم رضي الله عنه في السنة السادسة من البعثة، وفي عهده بلغ الإسلام مكانة عظيمة حيث وسعه. نطاق الدولة الإسلامية ليشمل العديد من المدن مثل العراق ومصر وليبيا والشام والعديد من الدول الأخرى، مما يتيح زيادة الفتوحات الإسلامية ونشر الإسلام على نطاق أوسع.[2]

انظر أيضاً أبرز الخلفاء الأمويين

وهنا وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي تناول محتواه، تحول الجيش الإسلامي إلى جيش نظامي في عهد الخليفة. رضي الله عنه.